الوضع المظلم
الأحد ٢٧ / أبريل / ٢٠٢٥
Logo
  • أبرز ما جاء في كلمة مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة خلال إحاطة  بشأن سوريا 

أبرز ما جاء في كلمة مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة خلال إحاطة  بشأن سوريا 
أبرز ما جاء في كلمة مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة خلال إحاطة  بشأن سوريا 

أعلن المندوب الفرنسي أمام مجلس الأمن دعم بلاده الكامل لـ"سوريا الجديدة"، بعد انطلاق المرحلة الانتقالية في البلاد بتاريخ 8 تشرين الأول/أكتوبر 2024، واصفًا ما يجري بأنه "مرحلة تاريخية تثير توقعات مشروعة رغم التحديات الهائلة".

في إحاطة أمس حول سوريا، ألقى جيروم بونافون، مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة، كلمة تضمنت أبرز النقاط التالية:

🔴 أبدى بونافون ترحيبه بمشاركة معالي السيد أسعد الشيباني، وزير الخارجية المؤقت للحكومة الانتقالية السورية.

🔴 وصف سوريا بأنها تدخل مرحلة انتقالية تاريخية بعد عقود من القمع والمآسي.

🔴 دعا السلطات السورية إلى إعطاء الأولوية لاستعادة السلم الأهلي والمصالحة الوطنية، مشيرًا إلى نتائج مؤتمر باريس الذي عُقد في فبراير.

🔴 أكد على ضرورة مكافحة الإرهاب بقوة، بما في ذلك تنظيم داعش، وطالب بخطوات ملموسة لتفكيك البرنامج الكيميائي بالتعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

🔴 شدد على أهمية حماية جميع السوريين، مشيرًا إلى المجازر التي وقعت في مارس، والتي أثارت مخاوف ومطالب بالمحاسبة.

🔴 طالب بإطلاق مسار حقيقي للعدالة الانتقالية لمحاسبة المسؤولين عن الجرائم الماضية بهدف تحقيق المصالحة الوطنية بدعم الأمم المتحدة.

🔴 أكد على ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا، مشيدًا بالاتفاقات بين الرئيس أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي.

🔴 حث على إعادة بناء سياسية شاملة وتحقيق تقدم ملموس في تشكيل حكومة انتقالية وحوار وطني.

🔴 دعا إلى ضرورة استعادة النشاط الاقتصادي لتحقيق السلام والمصالحة، وأهمية إعادة بناء قدرات الدولة والنسيج الاقتصادي السوري.

🔴 أشاد بجهود الأمم المتحدة الداعمة للمرحلة الانتقالية، مؤكدًا على أهمية دعم المجتمع الدولي لإعادة إعمار سوريا.

🔴 أكد على ضرورة تحسين العلاقة مع الدول المجاورة لجعل سوريا مركز استقرار إقليمي.

🔴 دعا إسرائيل إلى وقف أنشطتها العسكرية والانسحاب من منطقة الفصل وفق اتفاق 1974 مع مراعاة المخاوف الأمنية للطرفين.

🔴 اختتم بكلمة حول رفع العلم السوري الجديد في مقر الأمم المتحدة، معتبرًا ذلك رمزًا للالتزام المشترك بين السلطات السورية الجديدة والأمم المتحدة لبناء سوريا مسالمة ومتصالحة.

النشرة الإخبارية

اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!