-
مؤسسة النفط الليبية تدرس إعلان حالة القوة القاهرة بخليج سرت
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، الاثنين، أنها تدرس إعلان حالة القوة القاهرة في منطقة خليج سرت خلال الـ72 ساعة المقبلة.
وقال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المهندس مصطفى صنع الله: "ندرس إعلان حالة القوة القاهرة خلال الـ 72 الساعة القادمة ما لم يتم استئناف الإنتاج والشحن بالموانئ النفطية في خليج سرت"، وندعو جميع الأطراف إلى الحكمة وتغليب مصلحة البلاد والسماح بتدفق النفط وعدم الانجرار وراء دعوات التصعيد ونحث على التمسك بسيادة ليبيا".
وأضاف صنع الله في بيان: "نحن أمام واقع يتكرر، هناك إغلاقات في منطقة خليج سرت، وهناك من يحاول شيطنة قطاع النفط في العاصمة طرابلس، ولكننا لن نقف مكتوفي الأيدي بل سنتصدى لها وفق الأطر القانونية".
المؤسسة الوطنية للنفط : مع إستمرار الاغلاقات ندرس إعلان حالة القوة القاهرة في منطقة خليج سرت . وفي هذا الصدد علق...
Posted by المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation on Monday, June 27, 2022
وذكر أن "الحكومة مسؤولة على سيادة مؤسساتها ويجب عدم التسامح مع أي فرد أو وزير أو كائناً من كان من أن يسيس قطاع النفط لاستخدامه كورقة في أي مفاوضات أو مساومات أو تسويات ولا بد من الامتثال المطلق للقانون والشرعية الدولية ولا نقبل أن يمتثل أي منهما في أحد الجوانب، بينما يغض الطرف عن جانب آخر".
وقال صنع الله: "لست سياسياً ولكن باستطاعتي أن أدلكم على الاتجاه الصحيح، فاستقرار ليبيا يبدأ من إدارة مواردها، و ستجدون قطاع النفط متحمساً للعمل والقيام بدوره الفني وغير السياسي يحفزهم تفهم النخبة السياسية النقية على خصوصية هذا القطاع الحيوي ودوره في حاضر ومستقبل البلاد".
اقرأ أيضاً: تركيا تبلغ مرتزقتها في ليبيا بتوقف عمليات التبديل حتى نهاية العام
وقال صنع الله: "لست سياسياً ولكن باستطاعتي أن أدلكم على الاتجاه الصحيح، فاستقرار ليبيا يبدأ من إدارة مواردها، و ستجدون قطاع النفط متحمساً للعمل والقيام بدوره الفني وغير السياسي يحفزهم تفهم النخبة السياسية النقية على خصوصية هذا القطاع الحيوي ودوره في حاضر ومستقبل البلاد".
ليفانت نيوز_ وكالات
قد تحب أيضا
كاريكاتير
من وحي الساحات في سوريا
- December 19, 2024
من وحي الساحات في سوريا
ليفانت-خاص
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!